
التاريخ : 2025-10-19

مدة القراءة : 1 دقائق
الكثير منّا في وقت كورونا أعاد توزيع مساحات المنزل وتخصيص غرفة واحدة لتكون مكتب مستقل: شاشات كبيرة، وكرسي مريح، وإنترنت سريع.
بعد خمس سنوات من التوجه السابق تقول الإحصائيات أن ٧٥% من العاملين أصبح مطلوب منهم الحضور في المكتب، و وفقًا لرأي ١٣% من المصممين للديكورات الداخلية يتوقعون أن تكون مشاريع تجديدات المكاتب المنزلية هي الأكثر طلبًا هذا العام.
أدركوا الناس بشكل أو بآخر أنهم بحاجة أيضًا لمساحات تلبي رغبتهم في جودة العيش وهل هناك شيء غير الهوايات يفعل ذلك؟
قام البعض بتحويل هذه المساحات إلى ورش نجارة، مساحة لمحاكاة مسارات الدراجة، استديوهات فنية، أو غرف لياقة بدنية.
في استطلاع من thumback وجد أن ٨٤% من الناس قرروا المفاضلة بين غرف الألعاب ومساحة المكتب لصالح غرف الألعاب
٦١% من سكان نيويورك يخططون للبقاء في نفس مساكنهم لعشر سنوات أخرى
مشترين المنازل اليوم لن يسألوا عن عدد غرف النوم والحمامات، بل سيسألون أيضًا: أين وكيف يمكنني ممارسة هوايتي؟
ظهور سوق جديد للمصممين الداخليين ومهندسي الديكور، أنتم أمام طلبات حلول تصميمية لغرف الهوايات.
ازدياد الطلب على الأثاث متعدد الاستخدامات الذي يختفي عند عدم الحاجة إليه (مثل المكاتب القابلة للطي).
مرونة وظيفية؟ أم متعة شخصية؟
اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.
