مكاتب كورونا تتحّول لغرف ألعاب 🎨

التاريخ : 2025-10-19

مدة القراءة : 1 دقائق

الكثير منّا في وقت كورونا أعاد توزيع مساحات المنزل وتخصيص غرفة واحدة لتكون مكتب مستقل: شاشات كبيرة، وكرسي مريح، وإنترنت سريع.

تغيّر الوضع الآن 👀

بعد خمس سنوات من التوجه السابق تقول الإحصائيات أن ٧٥% من العاملين أصبح مطلوب منهم الحضور في المكتب، و وفقًا لرأي ١٣% من المصممين للديكورات الداخلية يتوقعون أن تكون مشاريع تجديدات المكاتب المنزلية هي الأكثر طلبًا هذا العام.

أدركوا الناس بشكل أو بآخر أنهم بحاجة أيضًا لمساحات تلبي رغبتهم في جودة العيش وهل هناك شيء غير الهوايات يفعل ذلك؟

وداعاً لغرف الاجتماعات، أهلاً بورش الهوايات🛠️

قام البعض بتحويل هذه المساحات إلى ورش نجارة، مساحة لمحاكاة مسارات الدراجة، استديوهات فنية، أو غرف لياقة بدنية.

بالأرقام 🔢

من خارج الغرفة 💡

  • مشترين المنازل اليوم لن يسألوا عن عدد غرف النوم والحمامات، بل سيسألون أيضًا: أين وكيف يمكنني ممارسة هوايتي؟

  • ظهور سوق جديد للمصممين الداخليين ومهندسي الديكور، أنتم أمام طلبات حلول تصميمية لغرف الهوايات.

  • ازدياد الطلب على الأثاث متعدد الاستخدامات الذي يختفي عند عدم الحاجة إليه (مثل المكاتب القابلة للطي).

الصورة الكبرى:

مرونة وظيفية؟ أم متعة شخصية؟

اشترك معنا:

اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.

شارك القصة عبر :

انسخ الرابط