يبدو أن موجة "الاستقالات العظيمة" التي صاحبت الكورونا آتت ثمارها، فعندما واصل الناس البحث عن وظائف جديدة، فقد حققوا ارتفاعات ملموسة في رواتبهم.
الخبر؟
ويبدو أن الموجة مستمرة: ٢٢٪ من البالغين في الولايات المتحدة يقولون أنهم سيبحثون عن وظيفة جديدة في الأشهر الستة المقبلة. لكن ٣٧٪ يعتقدون أن العثور على وظيفة جديدة لن يكون سهلًا.
نتائج التقرير:
- ٦٠٪ ممن غيروا وظائفهم شهدوا زيادة في الدخل، مقارنة بـ ٤٧٪ فقط شهدوا زيادة في الدخل عند بقائهم مع نفس الجهة.
- في المتوسط، من وجد وظيفة جديدة ارتفع دخله بـ ٩,٧٪ بعد احتساب التضخم، بينما من بقي مع جهته حصل في المتوسط على انخفاض في دخله بـ ١,٧٪ بسبب زيادة الأسعار بشكل أكبر من راتبه.
- كان الشباب من سن ١٦ إلى ٢٤ هم الفئة العمرية الأكثر احتمالية لتغيير الوظائف بمتوسط ٤,٤٪ في ٢٠٢٢ مقابل ٤,١٪ في ٢٠١٩.
الصورة الأكبر: كان يعتقد أن الدافع الرئيسي لموجة الاستقالات العظيمة هو الاحتراق الوظيفي. لكن هذا الاستطلاع أظهر أن معدل الاستقالات عند من يملكون شهادة بكالوريوس أو أعلى بلغت ٢,١٪ وهي نفس نسبة عام ٢٠١٩، مما قد يعني أن الاستقالات لا علاقة لها بالجائحة.
المصدر: Pew, Axios
نُشرت هذه القصة في العدد 605 من نشرة جريد اليومية.