هل ستكون ٢٠٢٤ أقل دموية للرياديين؟

التاريخ : 2024-01-11

مدة القراءة : 2 دقائق

لو كانت هبة ريادة الأعمال فقاعة، لقلنا بأن ٢٠٢٣ كانت سنة "تفقيعيه" بإمتياز، ربما نتفق ونختلف حول المسببات، لكن لا سبيل للتعامي عن حقيقة بأن السنة الفائتة ما قصرت في الرياديين. 

كان صرحًا من خيال فهوى 

وأيضًا

تعطلت ما يقرب من ٣٢٠٠ شركة ناشئة ممولة من قبل رأس المال الاستثماري الخاص في عام ٢٠٢٣ بعد جمع تمويل بقيمة ٢٧.٢ مليار دولار؛ منذ عام ٢٠١٢ حتى ٢٠٢٢ وتمويل الشركات الناشئة في أوجه، حتى أنه تضاعف ثماني مرات ووصل لـ ٣٤٤ مبيار دولار، لكن في العام الفائت وحدة تراجع ٤٨٪؜.

الصورة الكبرى:

خسارة المشاريع الناشئة ليست خسارة للمال وحسب، لكن كل مشروع يفشل يجعل المستثمرين أكثر حرصًا على أموالهم، ويصعب الطريق على رواد الأعمال القادمين؛ ولكن الأمل يولد من رحم المعاناة، وأبرز المشاريع الناجحة مثل أوبر وسلاك تأسست بعد الركود الاقتصادي عام ٢٠٠٨.

اشترك معنا:

اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.

شارك القصة عبر :

انسخ الرابط