التاريخ : 2022-11-01

استثمار

مدة القراءة : 2 دقائق

إنفاق الشركات على الحوسبة السحابية أصبح أقل، وهي العلامة النهائية على شد الرحال.

حتى أُعتمدت الحوسبة السحابية، قد أخذ ذلك زمنًا طويلًا..

• في مطلع عام ٢٠٢١م، حسب استطلاع نُشر، وجدوا أن ٩٠٪؜ من الشركات تستخدم الحوسبة السحابية.
• وفي هذا العام ٢٠٢٢م قفزت النسبة المئوية الإجمالية لبيانات الشركات التي تستخدم الحوسبة السحابية إلى ٦٠٪؜ زيادة عن نسبة عام ٢٠١٥م والتي بلغت ٣٠٪.

أمازون ومايكروسوفت وجوجل 

استفاد ثلاث من أكبر شركات التكنولوجيا من هذا التحول، تماشيًا مع الحوسبة السحابية لتسجيل التقييمات العام الماضي.

ما هو الفرق الذي يُحدثه عام واحد؟

أعلنت الشركات السابقة الثلاث في الأسبوع الماضي عن تباطؤ النمو في وحدات أعمالها السحابية، مما أدى إلى انخفاض سريع في أسعار أسهمها.

لكن انخفاض الإنفاق على الحوسبة السحابية له آثار أكبر: - نظرًا لفرض رسوم على استخدام الحوسبة السحابية، فقد عُدّت علامة واسعة لاعتماد التقنية عبر الاقتصاد. -  يشير تباطؤ الإنفاق إلى أن الشركات تبذل قصارى جهدها لخفض مستوى ارتفاع معدل التضخم، وتقليل المخاوف من حدوث ركود. ومع توقع ارتفاع سعر الفائدة هذا الأسبوع، فإن مزيدًا من التخفيضات قد تحدث.

"الجانب المُضيء"

الجانب المشرق من الموضوع هو أن الشركات تحولت الآن من طرح سؤال "ماذا يمكننا أن نفعل؟" إلى "ماذا علينا أن نفعل؟"، حسب إفادة كريستوفر ميمز من وول ستريت جورنال.

لكن لسوء الحظ، هذا يعني أن سوق المنتجات الممتعة والغريبة وعديمة الفائدة في نفس الوقت قد تفقد قيمتها.

اشترك معنا:

اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.

شارك القصة عبر :

انسخ الرابط