إعادة شحن دوافع العمل

التاريخ : 2021-08-03

إدارة

مدة القراءة : 1 دقائق

أحيانًا يكون من الصعب عليك إنجاز أبسط المهام، وتشعر أنك تريد إكمال حياتك تتأمل الوجود دون أن تحرك شعرةً منك.

كلنا نمر بمرحلة قد نفقد فيها "الدافع" أو الطاقة التي تسيّر أعمالك وأيامك.

وبعد أكثر من عام من الجائحة، خسارة بعض الأقربين، وتحديات الأوبئة، لا يلام أحد إن لم يجد شرارة الدافع.

ولكن هذه بعض النصائح المدعّمة بالأبحاث التي قد تساعدك لإعادة الحافز:

كافئ نفسك

 ذكرت العديد من الدراسات أن إقران المكافآت الصغيرة بمهمة ما يحفز الدافع، "قد تكون مشاهدة حلقة من مسلسلك المفضل مكافأة جيدة تدفعك للإنجاز".

ابحث عن القيَم الأكبر

عندما تربط القيَم المهمة بالنسبة لك بالأشياء التي يجب عليك عملها ستشعر بمزيد من التحكم في أفعالك. "ما هي القيمة الأساسية التي يلبيها هذا العمل؟"

عزّز روابطك الاجتماعية

اتصل بالزملاء للتعاون في مشروع أو لطلب مشورة محددة ذات صلة بخبراتهم.

ابحث عن منافس

الناس من حولنا يؤثرون علينا ، ويمكنك استغلال هذا التأثير بالبحث عن جرعة من المنافسة عندما تحتاج إلى الدافع.

اهتم بنفسك

تعاطف مع ذاتك، يقترح المتخصصون التوقف عن البحث عن الحلول السحرية. أحيانًا مجرد الاعتراف بأنك تمر بوقت عصيب، وتقبّل هذا كجزء طبيعي من الحياة، هو كل ما يتطلبه الأمر.

المختصر: جميعنا في العمل، في الحياة، نحاول ونفشل ونحاول مرة اخرى.. لست وحدك. "هدئ من روعك" واستمتع وركّز فيما هو أمامك.. وستأتيك الدوافع راكضةً من كل اتجاه.

اشترك معنا:

اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.

شارك القصة عبر :

انسخ الرابط

قصص أُخْرى

خدعة تساعدك في الحرب على التسويف

هل اختبرت إحساس أن تطاردك مهمة معلقة؟ وتشعر بأن حياتك متوقفة لحين إنجازها لكنك ل...اقرأ المزيد

2024-03-16

ماذا تفعل إن هبطت عليك ثروة فجأة؟

إن كنت "ناشبًا" في السلم الوظيفي بدلا من تسلقه، وراودتك أحلام الثراء والاستقالة؛...اقرأ المزيد

2023-09-20

كيف تحولت أزمة منتصف العمر لفرصة بزنس؟

في عالمنا المتسارع اليوم، يكاد الإنسان يختنق من شدة ركضه، ما بين السعي وراء الطم...اقرأ المزيد

2023-08-09

كيف تصبح غنيًا في ثلاث خطوات؟

ارتبط في أذهاننا الدعوة إلى الثراء السريع بمروان تلودي، و الذي هو مجرد محتال رقم...اقرأ المزيد

2023-06-04