
التاريخ : 2025-04-30

مدة القراءة : 1 دقائق
تتحدث كثير من أدبيات التنمية البشرية عن أهمية التركيز على الهدف/ الغاية، وأن يكون لديك رؤية ورسالة في الحياة، وأن تجعلك لك خطة استراتيجية لتحقيق ذلك، تتضمن ألا تكون تصرفاتك اليومية بعيدة عن تحقيق الحلم، لكن كعادة المختصين بعلم النفس الذين يفاجؤونا بأطروحات تهز قناعتنا، وآخرها أن البحث عن المعنى، قد يعطى أكبر من حجمه!
ركز على الأعمال والأنشطة التي تشدك، من خلالها سوف يتبين لك قيمك، وتتعرف على حلمك بالواقع وليس التأمل!
• ما الأنشطة التي تُنسيني إحساسي بالوقت؟ • ما أنواع المحادثات التي تُبهجني؟ • ما الأسباب أو الأدوار أو العلاقات التي تُشعرني بالرضا العميق في تلك اللحظة؟ باختصار لا تضيع جهدك في تتبع المعنى الكلي للحياة، لكن استمتع بيومك، مع الوقت.
الانسان ليس شركة تجارية، فمفاهيم الرؤية و الرسالة والتخطيط الاستراتيجي، قد لا تكون ملائمة له.
اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.
