التاريخ : 2024-11-24
مدة القراءة : 1 دقائق
في أوقات الحياة العصيبة، يفكر البعض في السيناريوهات السلبية، مما يجعله يتخذ مواقف حادة، قد يخسر بسببها علاقته مع من يحب. فبدلًا من أن يحصل على دعمهم العاطفي للتغلب على مشكلاته، يتورط في أزمات ثانية..
تفكَّر في مواقف مررت بها وأشعَلتَ في نفسك شرارة قلق، كيف تعاملت مع الموقف؟ أُطر تفكيرك كان يميل إلى محاولة التهدئة من روعك أم تحفيز القلق وتعزيز التفكير السلبي؟
الامتنان والتركيز على الإيجابيات يُعززان الحب ويقوّيان أواصر العلاقات العاطفية بطريقة أو بأخرى، فعادة الامتنان تُحفّز إفراز مستوى هرمون “الأوكسيتوسين” المعروف بهرمون الحب الذي يزداد من خلال: - تقدير الأشخاص وشكرهم على الصغيرة والكبيرة. - - التركيز على النقاط الإيجابية في العلاقات خصوصًا والحياة عمومًا. - - القبول والرضا بالمكتوب والسعي والعمل للقادم. - - التغاضي عن الأمور البسيطة والمواقف المزعجة والتسامح. - - تشجيع التفاهم المتبادل.
الامتنان كعادة يومية لا تزيد من الحب فقط، بل أثرها يتجاوز كل العلاقات الإنسانية والتواصل المجتمعي.