متى كانت آخر مرة سمعت فيها أحدًا يتذمر تجاه خوفه من الطائرات؟ منذ سنوات أليس كذلك؟ من المفهوم أن نجاح آلاف الرحلات أورثنا الطمأنينة ولكن لعل الأحداث الأخيرة تسألنا بلطف أن نعيد النظر وربما نعيد التشبث بمقاعدنا جيدًا في السماء.
الحادث الفني لطائرة بوينغ الذي أدى إلى ارتطام الركاب الذين لم يربطوا حزام الأمان في سقف الطائرة، ونقل ١٢ منهم إلى المستشفى؛ ومن وقتها وعملاقة صناعة الطائرات بوينغ "ما شافت خير" حيث حققت إدارة الطيران الفيدرالية "وراهم وقفطوا عشرات مشاكل التصنيع".
فقد طائرة ٧٧٧-٢٠٠ لأحد إطاراتها في الجو.
اشتعال محرك طائرة ٧٣٧-٩٠٠ المتجهة إلى فلوريدا مما أدى لهبوطها اضطراريًا.
الصورة الكبرى
المشاكل زادت، لكن لا يزال الطيران بشكل عام من أأمن وسائل الانتقال. ببساطة حين تقود سيارتك للمطار، فقد تجاوزت أخطر جزء من رحلتك!
اشترك معنا:
اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.