التاريخ : 2024-03-16
مدة القراءة : 1 دقائق
علاقة موظفي اليوم بالاجتماعات لا تختلف كثيرًا عن علاقة "قطة الخبر ببطتها" سواء في الشركات العالمية أم الناشئة، فالاجتماعات تستهلك جُل وقت الموظفين، والدراسات تؤيد!
"محد طايقها" فمعظم الموظفين يعتقدون بأن الاجتماعات "هري فاضي" وتعرقل إنتاجيتهم وساعات تركيزهم؛ لكن المدراء كالعادة يقفون على الصف الآخر؛ على كلٍ وبعيدًا عن المشاكل كيف يمكننا الإمساك بالعصا من المنتصف؟
إن رغبت ب"صيد" الموظفين بعز تركيزهم وإبداعهم، جدول الاجتماعات ما بين الساعة ١٠ صباحًا حتى ١٢. ولو أردت "تكحيل عينك" بغرفة اجتماعات ممتلئة لآخرها بأعلى نسب حضور ممكنة، تعتمد جدولة الاجتماعات بين ٢:٣٠ حتى ٣ مساء.
قد تستهلك الاجتماعات الكثير من الوقت، لكن لها جانب إيجابي، فهي فرصة لمعرفة صفات الجرأة و الاقناع لدى الموظفين.