التاريخ : 2021-11-03
مدة القراءة : 1 دقائق
تتسابق الشركات للغوص في العوالم الافتراضية كأنه سيتم إغلاقها غدًا.
في الأسبوع الماضي غيرت فيسبوك اسمها إلى "ميتا" للدلالة على طموحها في العوالم الافتراضية. والعديد من الشركات لها مبادرات افتراضية أخرى:
قالت مايكروسوفت أنها ستضيف شخصيات عوالم افتراضية (Avatars) وأماكن عمل في برنامج للمحادثات الافتراضية تييمز (Teams). هذا المنتج سينافس ما تقدمه فيسبوك اسمها Horizon Workrooms.
Nike تقدمت لتسجيل سبعة علامات تجارية رقمية. وقد جربت العوالم الافتراضية سابقًا ببيعها لمنتجات عليها شعار Nike داخل لعبة فورتنايت وفي عالم ألعاب روبلوكس.
وخلال مؤتمر FII أعلن منصور حنيف المدير التنفيذي للهندسة في قطاع العلوم والتقنية لدى نيوم أنه ستكون لها مدينة توأم في العالم الافتراضي (الميتافيرس) حيث يمكن تجربة الحياة في نيوم افتراضيًا.
الصورة الأكبر: الشركات، التقنية وغيرها، أصبحت ترى الجانب المربح في منتجات العوالم الافتراضية، أو على الأقل فالشركات تحاول الاستعداد مبكرًا في حال كانت توقعات مارك زكربيرج صحيحة في قوله أن العوالم الافتراضية هي "الفصل القادم من الإنترنت".