التاريخ : 2021-10-04

تشريعات

مدة القراءة : 1 دقائق

كما قرأتم بالتأكيد في الأسابيع الماضية، فيسبوك تواجه الآن فضيحة بسبب انتشار ملفات داخلية منها ووصولها لجهات إعلامية وحكومية.

تعرفوا على فرانسز...

ليلة أمس، كشفت التي نشرت ملفات فيسبوك عن نفسها في مقابلة تلفزيونية على البرنامج المشهور "٦٠ دقيقة"، وهي موظفة سابقة في فيسبوك اسمها فرانسز هاوجن.

فرانسز عملت لحوالي سنتين في الشركة، وأقلقها تفضيل الشركة لزيادة تفاعل المستخدمين على صحة المستخدمين النفسية وأمانهم.

ما أقلقها في فيسبوك...

أحد أهم اتهامات فرانسز لفيسبوك هو معرفتها بمقدار ضرر انستجرام على صحة المراهقين وعدم اتخاذ أي قرار بناء على ذلك.

قامت فرانسز بجمع الكثير من البيانات (عشرات آلاف الصفحات) لـ: ١) إرسالها للوول ستريت جورنال والتي أطلقت سلسلة مقالات باسم "ملفات فيسبوك". ٢) إرسالها لهيئة الأوراق المالية الأمريكية، ومحاموا فرانسز قدموا ثمانية شكاوى على فيسبوك متهمين الشركة بتضليل المستثمرين.

فيسبوك "انخبصت"

الشركة تواجه الآن فضيحة يراها البعض أكبر مما واجهته شركة كامبردج اناليتيكا عن جمع للبيانات في ٢٠١٨.

وقبل ظهور فرانسز في المقابلة، أرسل نائب رئيس فيسبوك للسياسات والعلاقات العالمية رسالة للموظفين من ١,٥٠٠ كلمة للموظفين، يدافع فيها عن موقف فيسبوك.

الموضوع لم ينتهِ: هاوجن ستشهد أمام الكونجرس الأمريكي في الأيام القادمة.

اشترك معنا:

اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.

شارك القصة عبر :

انسخ الرابط