التاريخ : 2020-07-14
مدة القراءة : 1 دقائق
اكتشاف علمي جديد قد ينهي المشكلة الأزلية لسحب أنفسنا للذهاب للنادي.
مع كل تمرين رياضي نعرف إحساس الراحة الذهنية بعد التمرين. علماء في جامعة في سان فرانسيسكو يقولوا أن البروتين هو السبب في إنتاج هذا التأثير.
للأسف هذا نوع بروتين مختلف ينتج في الكبد باسم GPLD1 ويضخ في الدم بعد القيام بتمارين الكارديو التي تسرّع دقات القلب وتحرق الدهون.
الظاهر أن هذا البروتين يشجّع تنمية خلايا عصبية جديدة في جزء وسط الدماغ يسمى الحُصين (Hippocampus) ويرتبط بالذاكرة والتعلّم وربّما يعمل كمحرر أفلام لحياتنا.
وبدأ العلماء بتجارب في المختبرات لضخ هذا البروتين في الجسم بشكل صناعي، وبدأت تظهر نتائج ذهنية إيجابية تشبه أثر القيام بتمارين رياضية. وقد يفيد البروتين أيضاً في عكس تأثير الشيخوخة على الدماغ.
لا يمكن، البحث لازال في بدايته. لكن بالتأكيد شركات الأدوية الكبرى ستجد طريقة لإيصال الحبوب السحرية التي تعطينا فوائد الرياضة أثناء وجودنا في البيت. حتى ذلك الوقت، يمكنك تجديد اشتراكك في النادي.