السوق في حالة اضطراب، فانخفاض التوزيعات زاد من قلق المستثمرين إلى جانب أن الكثير منهم ركزوا على الاستثمار في الأصول أثناء الجائحة.
وقد شهدت هذه السنة تراجعًا ملحوظًا في الاكتتاب العام، مما جعل أغلب عمليات التخارج الحاصلة في السوق تعود لصفقات استحواذية بدلًا من البيع للعامة.
بالأرقام:
٥٠٪ من التخارجات هذا العام جاءت من عمليات الاستحواذ، وهذه أعلى نسبة منذ عام ٢٠١٨م.
الشركات الناشئة في مرحلة التأسيس الأولية "مرحلة البذور" تمثل النسبة الأكبر من الشركات التي تم الاستحواذ عليها، وهو أعلى رقم منذ ٢٠١٢م.
معظم عمليات التخارج في العام الماضي جاءت من خلال بيع العامة "عرض سندات شركة للشراء لعامة الناس" بمعدل ٨٦٪ من إجمالي عمليات التخارج.
التخارجات تتراجع لكن متوسط الصفقات الاستحواذية في أعلى مستوياته، فقد ارتفع من ٦٦.٦ مليون دولار إلى نحو ١٠٠ مليون دولار.
انخفض متوسط بيع العامة من ٧٢٢.٥ مليون دولار في العام الماضي ليمثل ٣٥٣.٦ مليون دولار لهذا العام.
ولكن..
الآمال معلقة على سنة ٢٠٢٣م ومفاجآتها المحتملة لسوق التخارجات.
اشترك معنا:
اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.