وبينما كان موظفوا الأمن يسحبون المعتدي على اللوحة، أصبح يصرخ بالفرنسية أن ما فعله كان للفت النظر إلى الأرض والاهتمام بها وعدم تدميرها.
الصورة الأكبر
لسبب ما، الموناليزا دائمًا ما تعرضت للاعتداء عبر التاريخ:
تم سرقتها في ١٩١١ من ٣ أشخاص إيطاليين، والملفت أنها ازدادت شهرة بعد سرقتها.
أحد الزوار رمى عليها حجرًا في ١٩٥٦، مما تسبب في خدش بعض الطلاء منها. "كان في جيبي حجر، وفجأةً جائتني فكرة أن أقذف الحجر على اللوحة" كما قال المعتدي للشرطة حين القبض عليه.
وفي ٢٠٠٩ رمت سيدة كوبًا من السيراميك عليها، ولكن الكوب تحطم عند اصطدامه بالزجاج الحامي للوحة.
اشترك معنا:
اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.