الفرق بين الإعلانات الناجحة المكروهة

التاريخ : 2022-05-16

إعلام

مدة القراءة : 1 دقائق

شئنا أم أبينا، نتفليكس على الأرجح ستطلق خدمتها المدعومة بالإعلانات بعد خسارتها لـ ٢٠٠,٠٠٠ مشترك.

وبينما قاوم رئيسهم التنفيذي الإعلانات لفترة طويلة، ولكنه قال مؤخرًا أنه يؤمن بأن "الاختيار للعميل".

ولكن كيف نصل لإعلانات أفضل؟

أصدرت شركة Unsupervised بتقرير عن أهم صفات الإعلانات للجمهور الأمريكي، وبعض أهم ما وجدوه: - ما يصل إلى ٦٩% من المستهلكين قاموا بترك خدمة أو منصة بسبب إزعاج إعلاناتها (يوتيوب في الصدارة طبعًا). - انستقرام ألهم أكبر مبالغ الشراء بمتوسط ٣٠٠ دولار لكل عملية شراء - إعلانات الجرائد تبعث الثقة بشكل أكبر من غيرها، وإعلانات يوتيوب تعتبر الأسوأ - وأهم صفة في الإعلانات للجمهور الأمريكي هي قدرة الإعلان بالتحدث عن واقع الحياة (relatability) - الصفات الأخرى المهمة في الإعلانات المحبوبة: أن يكون لعلامة تجارية يحبونها، أو أنها مضحكة

وعلى النقيض: فالإعلانات التي كرهها الناس كانت تحتوي على: - شخصيات غير واقعية - مشاهير - نغمات متكررة (jingles) تلتصق في الذهن

الصورة الأكبر: التقرير يظهر أن هناك فرق كبير بين أثر الإعلان على الأجيال المختلفة. مثلًا بينما يثق فقط ٣١% من الكبار (طفرة المواليد وجيل إكس) برسائل المشاهير، فـ ٦٠% من الجيل Z يثقون بالمشاهير.

اشترك معنا:

اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.

شارك القصة عبر :

انسخ الرابط

قصص أُخْرى