لغز الإنتاجية: أن تعمل أقل قد يعني نجاحًا أكبر!

التاريخ : 2025-03-11

مدة القراءة : 1 دقائق

رمضان ومحاولة اللحاق بكل شيء! العمل، والمهام، والعبادة، والنادي، والأهل، والالتزامات الاجتماعية،…الخ! كلنا في هذه العجلة. "لست وحدك .. بل كلنا معك" *من الجيد أن تقرأ العبارة بصوت إشارة برنامج سين، ترى فيه حلقات رهيبة*

المزيد من الجهد لا يعني نجاحًا أكثر

الأبحاث الجديدة في علم النفس الإدراكي تقول أن الإنتاجية القصوى ليست الانشغال الدائم أو في الكثير من الجهد، بل في الجهد الاستراتيجي.

علم القيام بالقليل وإنتاج المزيد

الدماغ ليس مصمما للعمل بجهد متواصل، فبعد ٩٠ دقيقة يتراجع الأداء الإدراكي، وتحتاج لدورات تعافي وراحة دورية لعودة التركيز من جديد.

أعظم الأفكار حول العالم كانت في فترات الراحة

*أينشتاين يعزف على الكمان عندما كان يواجه مشكلة. *ونستون تشرشل يأخذ قيلولة بعد الظهر أثناء الحرب. *ستيف جوبز معروفًا بالمشي لمسافات طويلة لتحفيز الإبداع .

سر الأداء المتميز: التفكير بالإزالة

يتعامل معظم الناس الذين يرغبون بالإنتاجية بالإضافة، يعني إضافة مزيد من الاجتماعات، ومزيد من المهام، ومزيد من الأعمال، لكن ماذا لو كان النجاح والتميز يعني الإزالة؟ أزل الاجتماعات غير الضرورية، أزل المهام غير المهمة، قلل وقت العمل وكثف التركيز.

الصورة الكبرى:

التركيز مورد محدود، و سر الإنتاجية أن تحدد الأولوية التي يجب أن تصرفها فيه.

اشترك معنا:

اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.

شارك القصة عبر :

انسخ الرابط

قصص أُخْرى