أكثر صفة يكرهها المدراء في الموظف
التاريخ : 2023-04-12
محتوى
مدة القراءة : 2 دقائق
لطالما تواترت إلى مسامعنا قصص انعدام الثقة بعد موقف حصل لصديقين، أو أخوين، ولكن كيف تحصل لزملاء العمل؟
سلوكيات تحطم الثقة بين زملاء العمل: - نسب الفضل والمدح والمديح إلى نفسك. - الكذب وعدم الأمانة. - التقليل من الكفاءة.
خلَك نبيه! بعض التصرفات، وإن ظهرت لك أنها عادية، لكنّها في الواقع مُسيئة للغير، مثل سرقة الفضل في أفكار الآخرين -بقصد أو عن غير قصد-، وقبول الثناء من رئيسك على مشروع لم تُشارك فيه! أو حتى تقديم فكرة مشتركة مع زميل دون ذكر اسمه؛ فخلّك نبيه، وابعد عن التصرفات الهاضمة لحقوق الغير.
زبدة الحديث: - كُن صادقًا ومُباشرًا وفي ذات الوقت صريحًا، فلن يُسلب حقك إن لم تسلب حقوق الآخرين، ولن تُظلَم إن لم تظلِم.
-
لا تتردد في التعاون مع زملائك والعمل معهم، فالعمل الجماعي ضروري لنجاح أي شركة، وبالتالي نجاحك الخاص.
-
النقطة الفارقة والأهم، أن تمتاز بالشفافية والوضوح عندما تنسب فكرة ليست من ابتكارك وتفكيرك؛ حتى لا تقع بموقف حرج وتُظهر للناس بأنك شخص غير موثوق به.
-
"التعاون الذكي" هو المفتاح للنجاح، يقوم التعاون الذكي على فكرة أن العمل الجماعي يمكن تقسيم مهامه إلى مهام فردية، وهذا من شأنه أن يرفع الثقة ويزيد من إنتاجية العمل وجودته.
-
السرقة الأدبية، وهي الصفة الأولى التي يجب على المهنيين تجنبها.
على النقيض.. أكثر الصفات التي يحبها المدراء في موظف:
الجدارة بالثقة هي أكثر الصفات قيمة عند أي موظف.
فقد شارك الملياردير وارين بافيت عام ١٩٩٨ مع طلاب ماجستير إدارة الأعمال بجامعة فلوريدا، الصفات الرئيسية الثلاث التي يبحث عنها في الموظفين المُحتملين أو الشركاء التجاريين: - الذكاء. - روح المبادرة أو الطاقة والشغف. - النزاهة.
وإن لم تمتلك الأخيرة، فريّح نفسك ولا تبحث عن الأولى والثانية.
قصص أُخْرى
