التجارب الترفيهية غالية الثمن تسبب الندم

التاريخ : 2024-10-10

مدة القراءة : 1 دقائق

كم مرة اشتريت تذكرة لحفل رياضي أو موسيقي بدافع الرغبة لتغيير الروتين "والفصلة" عن العمل بمبلغ وقدره ثم شعرت بالندم بعد انتهائه؛ لأنه لم يعطيك شعور الفصلة؟ كم مرة ذهبت لتناول عشاء فاخر في مطعم وبعد الشبع وذهاب سطوة الجوع قلت في نفسك "مطعم حارتنا وش يشتكي منه"؟

كلنا نريد "تغيير جو"

في دراسة قامت بها شركة ماكنزي عن أساليب الإنفاق، وجدوا أن أكثر من ثلثي الأمريكيين يخططون للإنفاق بنفس المقدار أو أعلى مما أنفقوه خلال الأشهر الثلاث الماضية للترفيه خارج المنزل؛ بما في ذلك السفر والرحلات ووجبات المطاعم.

لكن ..

الأسعار المرتفعة تقلل نسبة الرضا بحسب استطلاع قامت به Hustle مع ٣٥٠ شخصًا أنفقوا مبالغًا كبيرة على التجارب الترفيهية خلال العامين الماضيين، أفاد أكثر من نصفهم بأن إنفاقهم لهذه المبالغ لم يحقق لهم الرضا، و ٣٧% منهم قالوا أن هذه التجربة مخيبة للآمال وأقل من التوقعات.

كيف أحقق الفائدة من تجارب الترفيه؟

  • الاقتناع بأن الأسعار المبالغ فيها لا تعني دائمًا تجربة أفضل.

  • الإنفاق على التجارب المتناسبة مع اهتماماتك وعدم الانسياق وراء كل حفل، ووراء كل فعالية.

  • الصديق قبل التجربة. أحيانًا جلسة رصيف مع صديق تعادل أغلى التذاكر من حيث التأثير النفسي.

الصورة الكبرى:

المال الذي أنفقته لصناعة ذكريات تبقى معك للأبد، ليس مالًا ضائًعا.

اشترك معنا:

اقرأ المزيد من القصص والأخبار المماثلة يوميًا على بريدك.

شارك القصة عبر :

انسخ الرابط

قصص أُخْرى