التاريخ : 2020-06-02
مدة القراءة : 1 دقائق
تسارعت أتمتة وتجميع الأخبار في العقد الماضي (cc: نبض). ولكن الاعتماد على الأتمتة والذكاء الصناعي لفهم اللغة والمشاعر والتحاور فيه مخاطر كثيرة. مرت مايكروسوفت بتجربة سيئة في هذا الموضوع بروبوتها Tay في 2016، حين تعلم الروبوت الذي يدير الحساب السب والعنصرية خلال 24 ساعة قضاها في تويتر. وتتوجه شركات اخرى مثل فيسبوك وغيرها على الحرص على العنصر البشري في تنقيح وتعديل الأخبار.
الصورة الأكبر: لا نعلم مالذي سيحصل في المستقبل. لكن حالياً سنستمر في جــريــد بتقديم الأخبار بإشراف بشري حتى إشعار آخر.